قصتي
قصتي
“أدخلوها بسلامٍ آمنين”
شعرت بهذا الأمان من أول وطأة لقدماي على أرض الكنانة، فإذ بسحر أخّاذ خرج منها وغمرني حتى مخمص روحي.
بدأت رحلتي في القاهرة في عام 2016، علمتني كيف تكون الحياة، جعلتني أعرف ما هو شغفي، من أين أبدأ، وكيف بإمكان كلماتي أن تجعل مني كاتبة يشعر كل من يقرأ حروفها بشغفهم.
ومن هنا قررت أن أكمل مسيرتي المهنية في كتابة وصناعة المحتوى، ولكنني لم أنسى يومًا ما كنت أحلم به في صغري، وهممت بعزف البيانو وعزفت سمفونيتي المفضلة “ضوء القمر” لبيتهوفن. ثم خطوتُ نحو حلمي الثاني وصنعت برنامجي الإذاعي الأول “نجمتي”.
ولا زالت رحلتي في منتصف طريقها، فجعبتي تحمل الكثير لآصل إلى حلمي الكبير، وأساعد العالم ليصل إلى حُلمه.
أنا سماح القذافي، صانعة محتوى، أعيش لأصنع أهدافي، وأصنع السلام للعالم بكلماتي..
بالرغم من أن السلاسة والبساطة تظهر على الشعار من النظرة الأولى، إلا أنه يحوي الكثير من المعاني داخله.
بل بعكس غيره من الشعارات، فهو يحكي قصة، صعود، تقدم وإلهام.
حيث يبدأ الشعار من النجمة السفلية صعودًا إلى النجمة العلوية؛ لتكبر وتترك خلفها أثر كالنجم المنطلق.
كشريط حريريّ يشبه في شكله بردية أو مخطوطة يُرسل فيها ما طلب من الرسائل، الأفكار، والمعارف.
ترمز النجمة الرباعية للتوازن والإنسجام بين العناصر، وترمز لمجالات صاحبة الشعار الأربعة :
– التدوين.
– صناعة المحتوى.
– التقديم الإذاعي.
– التدريب التسويقي.